تحدث الهولندي إريك تين هاج، المدير الفني لفريق مانشستر يونايتد، لوسائل الإعلام قبل مباراة فولهام، بعد غد، الأحد، ضمن لقاءات الجولة الأخيرة من الدوري الإنجليزي الممتاز.
ويستضيف مانشستر يونايتد فريق فولهام، في السادسة والنصف مساء بتوقيت القاهرة والسعودية، على ملعب أولد ترافورد، في ختام لقاءات الموسم.
وجاء المؤتمر الصحفي كالآتي:
أمام تشيلسي في الوقت الذي أصيب فيه أنتوني، كنت في نقاش مع جادون سانشو لبعض الوقت، ما رأيك في أدائه ضد تشيلسي وكيف رأيت أدائه طوال الموسم؟
“لم أكن أتحدث معه، لكنني أعطيته بعض التعليمات، أفعل هذا في كثير من الأحيان مع اللاعبين وهو وقت قصير، يجب أن تستفيد من الوقت القصير الذي أمضيته على أرض الملعب لإعطاء التعليمات لفريقك”.
هل أنت سعيد بشكل خاص بالطريقة التي لعب بها سانشو هذا الموسم، خاصة ضد تشيلسي؟ لقد لعب في الجانب الأيمن لفترة طويلة أيضًا
“لقد قدم أداءً جيدًا في الجانب الأيمن، وأعتقد أنه لعب مباراة جيدة جدًا، وأعتقد أن جادون سانشو كان أحد اللاعبين الذين أحرزوا تقدمًا جيدًا هذا الموسم، وكان هناك العديد من اللاعبين في فريقنا الذيين أحرزوا تقدمًا جيدًا”.
اقرأ أيضًا.. تين هاج: علينا التتويج بـ كأس الاتحاد الإنجليزي أمام مانشستر سيتي ثم التخطيط لانتقالات الصيف
كان ديفيد دي خيا لاعبًا مهمًا جدًا لهذا النادي لفترة طويلة وينتهي عقده في الصيف، ولم يتم توقيع أي عقد جديد بعد، هل مباراة الأحد ستكون آخر مباراة له على ملعب أولد ترافورد كلاعب في يونايتد؟
“أعتقد أننا نريد أن يبقى دي خيا وكذلك هو يريد البقاء، لذلك أعتقد أننا سنجد بعضنا البعض، لن أعلق أبدًا على تأخر التوقيع أو حول كيفية سير المفاوضات”.
قلت إن إصابة أنتوني خطيرة، لكنها ستتطلب بعض التقييم، ما الأمر مع لوك شو؟ هل تعتقد أنه خارج مباراة الأحد؟
“في هذه اللحظة لا أستطيع أن أقول ما إذا كان سيتواجد أم لا أمام فولهام”.
لقد تحدثت كثيرًا هناك عن فترة الانتقالات وستزداد قوتها للموسم المقبل، ولكن ما مدى صعوبة التخطيط والاستعداد لسوق الانتقالات عندما لا تعرف من سيمتلك النادي بحلول الوقت الذي تغلق فيه الانتقالات؟
“هذه ليست وظيفتي، يجب أن أرشح أولاً ثم تحديد اللاعبين المناسبين، وفي النهاية الأمر متروك للنادي”.
هل أنت واثق من أنه بغض النظر عن من يمتلك النادي، سوف يجلبون اللاعبين الذين تريدهم؟
“لا أستطيع أن أقول في هذه اللحظة، عليك أن تسأل الأشخاص المناسبين عن هذا السؤال”.